لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## مَلِكُ الموت: رحلة جديدة في دهاليز الماضي يُشرع فصلٌ جديد من "مَلِكُ الموت" بشعور مُريبٍ من الغموض، حيث تقفُ شخصية غامضة أمام منزلٍ تُحيط به هالةٌ زرقاء ساطعة. يظهرُ من خلال الحوار أنَّ هذه الشخصية تُدعى "أسترا"، وهي تبحث عن شخصٍ يُدعى "سيون". تنتقل بنا الأحداث إلى داخل المنزل، حيثُ نجد سيون، ذو الشعر الأرجواني، مُستلقيًا على سريره ويبدو عليه التوتر. تُدرك أسترا وجوده وتُناديه بصوتٍ حازم، مُطالبةً إياه بالخروج. يُسرع سيون بالنهوض من فراشه، مُتوجهًا نحو مصدر الصوت. يُدرك أنَّ أسترا تُمسك بيدها سيفًا أخضر مُشعًا، ويبدو وجهها مُتجهّمًا. يتّضح من خلال الحوار أنَّ أسترا تُريد قتال سيون، مُعلنةً بداية معركةٍ شرسة بينهما. تشتدُّ وتيرة الأحداث مع انطلاق القتال، وتُطلق أسترا العنان لقواها السحرية الخضراء. يتصدى سيون لهجماتها بكلِّ ما أوتي من قوة، مُستخدمًا مهاراته القتالية المُذهلة. تستمرُّ المُواجهة بينهما لفترة طويلة، دون أن يتمكّن أيٌّ منهما من حسم المعركة لصالحه. في خضمِّ القتال، تُدرك أسترا أنَّ سيون ليس خصمًا سهلاً، وتُقرر استخدام قوتها الكاملة. يُحسّ سيون بالخطر المُحدق به، ويُدرك أنّه بحاجةٍ إلى خطةٍ ذكية للتغلّب على قوّة أسترا. يتبادل الاثنان الضربات القوية، وتُدمّر أجزاءٌ من المكان المُحيط بهما. في لحظةٍ حاسمة، يتمكّن سيون من توجيه ضربةٍ قوية لأسترا، مُسقطًا إياها أرضًا. يُسرع سيون نحو أسترا، مُستعدًا لإنهاء القتال، لكنّه يُفاجأ بظهور شخصيتين جديدتين. تتدخل الشخصيتان لإنقاذ أسترا من سيون، وتُنهي المعركة بشكلٍ مفاجئ. تُشير الأحداث الختامية إلى أنّ سيون سيُواجه تحدّياتٍ جديدة في رحلته، وأنّ الماضيّ الذي عاد إليه مُختلفٌ عمّا كان يتوقّعه.
